(12)
***
ص (53) : ويقال : ذهب به ظَلْفًا وظَلَفًا ، بالإسكان والتحريك ، أي :
هَدَرًا باطلا.
(13)
***
ص (53) : وظَلَفَ نفسَه عن الشيء يظلِفُها ظَلْفًا ، بالإسكان : مَنَعَها
من فعله. قال الشاعر :
لقد أَظْلِفُ النفس عن مَطْعم
إذا ما تهافتَ ذِبَّانُهُ
وظَلِفْتُ عن كذا ، بكسر اللام : إذا كَفَفْتُ عنه.
(15)
***
ص (62) : وأَظْلَمَ القومُ : دخلوا في الظّلام. وفي التنزيل [فَإِذَا هُم
مُّظْلِمُونَ].
(16)
***
ص (65 ـ 66) : وأَظْمَأْتُ البعير : عَطَّشْتُهُ. وظَمَّأْته
أيضا...وظَمِئتُ إلى لقائك ، أي : اشْتَقْتُ.
(17)
***
ص (66 ـ 67) : وَشَفَةٌ ظَمْياءُ بَيِّنَةُ الظَّمى : فيها رِقَّةٌ
وسُمْرَةٌ...وساقٌ ظمياء : قليلة الدَّم.وعين ظمياء : رقيقة الأجفان.وظِلٌّ
أَظْمَى : أسود.
(18)
***
ص (72 ـ 73) : والتَّظَنِّي : إعمال الظّنِّ ، وأصله : التَّظَنُّنُ ، أبدل
من إحدى النونات ياء...والظَّنُونُ : الرجل السَّيِّئُ الظَّنِّ. والدَّينُ
الظَّنُونُ : الذي لا يُرْجَى ، أن يقضيه مُسْتَدِينُهُ أم لا.
(19)
***
ص (75) : وظَهَرْتُ البيت : عَلَوْتُهُ. وفي التنزيل [فَمَا اسْطَاعُوا أَن
يَظْهَرُوهُ].
ومنه : ظَهَرَ على عَدوِّهِ ، أي : قَوِيَ عليه.
(20)
***
ص (75) : وأَظْهَرْنا : دخلنا في وقت الظُّهر ، وهو بعد الزوال. وفي
التنزيل [وَحِينَ تُظْهِرُونَ].