تغريدات الدكتور عوض القرني في وسم #الشام_تحدد_مستقبل_الأمة
بسم الله الرحمن الرحيم
١-(منقول) المستقبل الإخبارية مقتل الميجر ايسر هرائيل ضابط الموساد الأول في إسرائيل في عملية القدس النوعية البطولية ٢-جنرال صهيوني عمي درور حب الأقصى جزءٌ من تركيبة الـ DNA الفلسطينية ولن يتأثر بتقنيات الهندسة الوراثية ٣- يا معشرالمسلمين لو حسمنا معركة سوريامبكراً لما احتجنا لحرب اليمن ولكنّا الآن نشارك في تحرير الأقصى لم يفت الأمربعد ٤- يا معشر المسلمين لنعلم جميعا أننا إن سمحنا بسقوط ثورة سوريا فسيقاتلنا الحلف الصفوي الروسي في مكة والمدينة والرياض ٥- سيتحقق النصر إن شاء الله: -بالرجوع إلى الله -وبتوحيد أهل السنة -وبالدعم السياسي والعسكري الحاسم لثورتي سوريا وفلسطين ٦- إن تواصل قتل جنرالات إيران و إسرائيل يؤكدأننا أمام شعب سينتزع النصر قريبا بإذن الله فلنكن شركاؤه في هذا الشرف بدعمه ٧- الشعب السوري والفلسطيني لا يحتاجنا للقتال معه إنما حاجته الدعاء ثم غطاء سياسي ودعم مالي وتدريبي وإعلامي وسلاح نوعي ٨- إن دعمنا لثورتي سوريا و فلسطين ليس تفضلاً منا بل هو واجب شرعي ودفاع عن مقدساتنا و أنفسنا ومستقبلنا والمتبقي من عواصمنا ٩- كل عاقل مخلص مطلع يعلم أن الأمر صعب جدا لكننا نعلم أيضاً أن إنتصارات أمتنا التاريخية الكبرى إنما تحققت في ظروف صعبة جدا ١٠- أذكرنفسي وكل غيوربقوله تعالى: {إن تتولوا يستبدل قوماً غيركم ثم لايكونوا أمثالكم} الحق سينتصر حتماًفما دورنا في ذلك ١١- أمتنا تمرض لكنها حتماً لاتموت مابقيت الدنيا المطلوب فقط أن نقيم ديننا ونوحد صفنا ونأخذ بسبل القوة والنهضة وسيتبدل كل شيء ١٢- لو كان الذي يجري في سوريا وفلسطين من جرائم يتعرض له كلاب وخنازير لأثمنا بالسكوت عنه فكيف وهم إخواننا ديناً ونسباً ١٣- وقوفنا مع إخواننا في سوريا و فلسطين يقتضيه الدين والعروبة والعقل والسياسة والمرؤة والإنسانية والمصلحة والمواثيق الدولية ١٤- يجب أن تكون #عاصفة_الحزم_نهضة_أمة وأن يمتد نهجها إلى سوريا و فلسطين وكافة قضايا الأمة وأن يكون اليمن خطوتها الأولى فقط ١٥- ياشباب الإسلام المتوثب لن ننتصربالغلو و التكفير و الحقد والتفرق بيننا بل بالحب والأخوة والتسامح والتغافر والوحدة بيننا ١٦- اللهم كل أرض من ديارالإسلام تكاثرت جراحها وطال أنينها اللهم أفرغ على أهلها صبرا وعجل لهم نصراً على عدوهم وظالميهم ١٧- لاحظوا وانتبهوا حتى الدفاع عن إخواننا بالكلمة يتداعى للهجوم والتشويش أذرع الصفويين وغلاة التكفيريين والليبروجاميين ١٨- كل منهم يهاجم من زاوية رؤيته وموقعه لكن هدف الهجوم واحد فلا تلتفتوا لهم فهم إما عدو ظاهر وإما عميل جاهل أو منافق مستتر